وقال مكتب المفوض السامي إن فريقا تابعا للأمم المتحدة أجرى مقابلات مع فتيات زعمن أن المعتدين عليهن أعضاء بالعمليات العسكرية الأوروبية والفرنسية. ووقعت حالات الاعتداء المزعومة قرب مخيم للنازحين بالقرب من مطار بانغي.

وقال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إن الضحايا المزعومين “يعتقدن أن المعتدين عليهن أعضاء بالوحدة الجورجية التابعة لقوة الاتحاد الأوروبي (يوفور)”. ووقعت الاعتداءات المزعومة في عام 2014 ولكن تم تسليط الضوء عليها في الأسابيع الأخيرة.

وأشار المكتب إلى أن زيد أثار في الأسبوع الماضي حالات الاعتداء لدى السلطات الأوروبية والجورجية والفرنسية.