تعتبر وزارة الإعلام استمرار جيش الاحتلال في استهداف الصحافيين ومؤسساتنا الإعلامية جرائم تقتضي الملاحقة الدولية، ومحاسبة الفاعلين ومسؤوليهم. وتؤكد أن تعرض إذاعة (شباب أف أم) لطلقات نارية بشكل مباشر، خلال العدوان على نابلس، وما سبقه من قتل وإصابة واعتقال وملاحقة ومنع من التغطية والسفر لحراس الحقيقة، يثبت من جديد ضرورة توفير الحماية لصحافيينا. وتطالب الوزارة مجلس الأمن والأطر الساهرة على حماية الإعلاميين عدم انتظار شهيد جديد، أو جريح، أو معتقل، أو ملاحق من الصحافيين الفلسطينيين. وتدعو إلى تطبيق القرار 2222 لمجلس الأمن الخاص بحماية الصحافيين، ومنع إفلات المعتدين عليهم من العقاب
اخبار