cheap viagra online without a script. وفا- اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، 19 مواطنا على الأقل في محافظات الضفة الغربية.
ففي جنين اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الثلاثاء، ثمانية مواطنين من مدينة جنين وبلدة عرابة وداهمت منزلا في قرية بيت قاد بالمحافظة.
وأفادت مصادر أمنية ومحلية لـ’وفا’، بأن قوات الاحتلال اعتقلت كلا من، عبدالله عفيف زكارنة (48عاما)، وفضاء رؤوف زغيبي (38عاما)، ومحمد طاهر زغيبي (32عاما)، وعلم سامي مساد (43عاما)، وأحمد جمال القط (30عاما)، بعد اقتحامها مدينة جنين وسط اطلاق القنابل الصوتية والأعيرة النارية.
وفي بلدة عرابة جنوب غرب جنين، اعتقلت قوات الاحتلال المواطنين، جعفر فوزي أبو صلاح (48عاما)، وعوني محمد سعيد جبر (21عاما)، ودواس عصام أبو صلاح (20عاما)، بعد مداهمة منازل ذويهم وتفتيشها.
وفي السياق ذاته اقتحمت قوات الاحتلال قرية بيت قاد شرق جنين وداهمت منزل المواطن محمود محمد نصار (66عاما)، واستجوبته.
وفي بيت لحم اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي شابين وفتى من قرية حوسان غرب بيت لحم.
وأفاد مصدر أمني لــــــ’وفا’ ، بأن قوات الاحتلال اعتقلت كلا من مصطفى عايد شوشة (37 عاما)، ومحمد خليل شوشة (17 عاما)، وبلال خليل حمامرة (25 عاما)، بعد إيقاف المركبة التي كانت تنقلهم على حاجز عسكري نصب على مدخل القرية.
أما في نابلس فاعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ستة مواطنين من المحافظة.
وقالت مصادر محلية، لـ’وفا’، إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة بيت فوريك شرق نابلس، واعتقلت المواطنين زاهي عاهد أحمد خطاطبة، وأيمن عارف الحج محمد.
وأشارت المصادر إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت قرية بيتا جنوب نابلس، واعتقلت المواطن أمجد عبد الرحمن حمايل، إضافة إلى اعتقال ثلاثة مواطنين من المدينة، وهم يوسف أبو شداد، وكمال أبو طريفة، وموسى سلامة.
وفي الخليل اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، مواطنين اثنين وفتشت عدة منازل في محافظة الخليل جنوب الضفة الغربية.
وأفادت مصادر أمنية لـ ‘وفا’، بأن قوات الاحتلال اعتقلت المواطن صخر هشام خليل أبو مارية (23 عاما) على حاجز عسكري على مدخل بلدة بيت أُمر شمال الخليل، وشادي حسن محمد مناصرة من بلدة بني نعيم شرقا.
كما فتشت عدة منازل في بلدة يطا جنوبا، عرف منها منزل المواطن خالد الهريني، وعبثت بمحتويات المنزل.
من جهة أخرى، منعت قوات الاحتلال سكان المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل من العبور عبر حاجز ‘الكونتينر’ على مدخل شارع الشهداء، وأجبرتهم على سلوك طرق بين الأزقة الضيقة.