أكد نادي الأسير الفلسطيني أن الأسير ناصر أبو حميد لا يزال فاقدًا للقدرة على استخدام أطرافه، ويستخدم كرسيًا متحرّكًا في التنقّل، وهو بحاجة لمساعدة دائمة لتلبية احتياجاته اليومية.
وذكر نادي الأسير في بيان صدر عنه، مساء اليوم الخميس، أن الأسير أبو حميد يتمتّع بذاكرة قوية، ويدرك ما يدور حوله.
جاء ذلك عقب زيارة أجراها المحامي بن مرمريلي للأسير أبو حميد، والذي نقل عنه دعوته لجميع الجهات الرّسمية والحقوقية، بمواصلة الضّغط على الاحتلال لإطلاق سراحه.
ولفت نادي الأسير إلى أنّ إدارة السجون نقلت الأسير أبو حميد قبل يومين من المستشفى إلى عيادة “سجن الرملة” رغم خطورة وضعه الصحي، وحاجته للمتابعة الطبية الحثيثة.