تعهد عضو الكنيست الإسرائيلي، اليميني المتطرف إيتامار بن غفير، أن تقدم الحكومة المقبلة التي سيكون جزءًا منها مشروع قانون لتطبيق عقوبة الإعدام بحق منفذي العمليات.
واعتبر بن غفير دعوة بعض أعضاء الكنيست بالسماح لهم بزيارة الأسرى الفلسطينيين بأنه قرار سياسي يهدف لمحاولة كسب أصوات من أسماهم بـ “مؤيدي الإرهاب”، بدلًا من جعل ظروف السجن أسوأ، فإنه يتم السماح لأعضاء المشتركة وغيرهم بزيارة الأسرى.
وقال بن غفير موجهًا كلامه لأعضاء الكنيست الذين يقفون خلف تلك الدعوات: “ستذهبون لزيارتهم في المقبرة وليس في السجون”.
وكانت صحيفة يسرائيل هيوم العبرية ذكرت أن وزير الأمن الداخلي عومير بارليف، ورئيس الكنيست ميكي ليفي، اتفقا على مخطط يسمح لأعضاء الكنيست بزيارة الأسرى الفلسطينيين، على أن يدخل هذا المخطط في الأول من أغسطس/ آب المقبل.