وأوضح موقع “يديعوت أحرونوت”، أنه تقرر السماح لطليب بالزيارة بعد أن تقدمت بطلب “إنساني”، لزيارة جدتها البالغة من العمر 90 عاماً.
وتقدمت طليب بالطلب الذي قالت فيه إن هذه ربما الفرصة الأخيرة لها لرؤية جدتها، متعهدةً أن لا تطلق أي تصريحات سياسية خاصةً أن تكون معادية لإسرائيل.
ومنعت إسرائيل أمس، طليب وعمر، من الدخول إليها بحجة مواقفهن الرافضة للاحتلال والداعمة للمقاطعة الدولية.
الطلب الذي قدمته رشيدة طليب :
ونشرت رشيدة طليب، صورة لجدتها الفلسطينية التي تعيش في الضفة الغربية المحتلة، بعد أن أعلنت الحكومة الإسرائيلية أنه لن يُسمح لطليب والنائبة إلهان عمر بدخول إسرائيل.
وكتبت طليب في تغريدة بجانب صورة جدتها: “قرار إسرائيل بمنع حفيدتها، وهي عضوة بالكونغرس الأمريكي، هو علامة على الضعف والخوف من كشف الحقيقة بشأن ما يحدث للفلسطينيين”.