تعقد لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، اليوم الثلاثاء، جلسة خاصة لمناقشة خطة “الضم”.
وبحسب موقع يديعوت أحرونوت، فإنه تقرر عقد الجلسة بعد طلب من عضو الكنيست تمار زاندبرغ التي دعت لعقد جلسة للجنة، وأخرى جلسة عامة لبحث القضية.
وقالت زاندبرغ “بعد عدة أشهر من تجاهل الكنيست، سيتم مناقشة القضية أخيرًا”، مشددةً على ضرورة إثارة القضية على جدول أعمال الجلسة العامة للكنيست.
وكان تسفي هاورز رئيس الخارجية والأمن، قال إن تطبيق السيادة في الأول من يوليو/ تموز الذي يصادف يوم غد الأربعاء، ليس موعدًا مقدسًا، مشيرًا إلى أنه يؤيد فرض السيادة لكن ضمن ما وصفه “باتفاق وطني واسع داخل إسرائيل”.