استنفرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعةـ، قواتها في بلدة النبي صموئيل شمال غرب القدس المحتلة، استعدادًا للفعالية التي سينظمها السكان ضد سياسات الاحتلال العنصرية، والتضييقات المفروضة عليهم.
ودعت جهات شعبية إلى التوافد للبلدة لأداء صلاة الجمعة والمشاركة في الوقفة التي ستنظم عند مدخلها احتجاجًا على تلك السياسات.
فيما دعت مجموعات المستوطنين إلى اقتحام البلدة ومنع سكانها من التظاهر، حيث يتوقع أن يشارك عضو الكنيست الإسرائيلي، اليميني المتطرف إيتامار بن غفير في خطوة استفزازية جديدة.