يعقد مجلس الأمن الدولي، مساء اليوم الجمعة، جلسة إحاطة مفتوحة بشأن “الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين”.
وطلبت الجزائر، العضو العربي الوحيد في المجلس، أن يناقش الاجتماع خطر التهجير القسري لأبناء شعبنا في غزة.
ومن المتوقع أن يقدم وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، مارتن غريفيث والأمين العام المساعد لحقوق الإنسان، إيلزي براندز كيريس الإحاطات لأعضاء المجلس.
وكان المجلس عقد الأربعاء، جلسة مشاورات مغلقة، بناء على طلب من دولة مالطا، لمناقشة تنفيذ القرار 2712 الذي صدر في تشرين الثاني الماضي ويدعو إلى “وقف مؤقت وممرات إنسانية عاجلة وممتدة” في جميع أنحاء غزة لتسهيل توفير السلع والخدمات الأساسية للناس.