وجه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، رسائل رسمية لمجلس الشيوخ التشيلي، وبرلمانات كل من بلجيكا، ولوكسمبورغ وهولندا تعرب عن شكر وتقدير القيادة والشعب الفلسطيني للمسؤولية والشجاعة التي أبدتها هذه البرلمانات لتمرير قرارات تتعلق بمطالبة حكوماتها بإدانة أي قرار تتخذه إسرائيل لضم الأرض الفلسطينية المحتلة، واتخاذ تدابير فعالة ومضادة نحو الرد بشكل متناسب على الضم المخالف للقانون الدولي، والدفع بشكل نشط من أجل إتخاذ إجراءات عقابية على مستوى أوروبا إذا قررت إسرائيل المضي بالضم.
وأكد عريقات في رسائله أن إسرائيل تهدف إلى جعل ممارسات احتلالها غير القانونية طبيعية بما فيها الضم وجرائم العدوان والمشروع الإستيطاني الإستعماري، الذي يعرّفه ميثاق روما المؤسس للمحكمة الجنائية الدولية باعتباره جريمة حرب موصوفة، مشدداً أنه لن يكون هناك سلام دون احترام كامل حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف بما فيها الحق في تقرير المصير، وقال: ” تتعرض فلسطين لتهديد المزيد من الضم، والذي يعني سرقة المزيد من الأرض الفلسطينية ونهب المزيد من الموارد الطبيعية والسيطرة على الحدود والمجال الجوي والكهرومغناطيسي والحدود البحرية وتعزيز نظام الفصل العنصري في القرن الحادي والعشرين، مقابل إنكار حق فلسطين في الوجود، والقضاء على احتمالات حل الدولتين وأمست هذه الممارسات بحاجة إلى ردع فوري”.
وأشاد عريقات بدعم البرلمانات وقراراتها بمنع استيراد منتجات المستوطنات الإستعمارية والتي من شأنها حماية آفاق السلام العادل والدائم، وأضاف: “هذه الخطوات الشجاعة من شأنها تعزيز العلاقات مع فلسطين والبناء عليها، وتفسح الطريق أمام بقية أعضاء الإتحاد الأوروبي للحذو حذوها”. شكر وتقدير القيادة والشعب الفلسطيني للمسؤولية والشجاعة التي أبدتها هذه البرلمانات لتمرير قرارات تتعلق بمطالبة حكوماتها بإدانة أي قرار تتخذه إسرائيل لضم الأرض الفلسطينية المحتلة، واتخاذ تدابير فعالة ومضادة نحو الرد بشكل متناسب على الضم المخالف للقانون الدولي، والدفع بشكل نشط من أجل إتخاذ إجراءات عقابية على مستوى أوروبا إذا قررت إسرائيل المضي بالضم.
وأكد عريقات في رسائله أن إسرائيل تهدف إلى جعل ممارسات احتلالها غير القانونية طبيعية، بما فيها الضم وجرائم العدوان والمشروع الاستيطاني الإستعماري الذي يعرّفه ميثاق روما المؤسس للمحكمة الجنائية الدولية باعتباره جريمة حرب موصوفة. مشدداً أنه لن يكون هناك سلام دون احترام كامل حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف بما فيها الحق في تقرير المصير، وقال: ” تتعرض فلسطين لتهديد المزيد من الضم، والذي يعني سرقة المزيد من الأرض الفلسطينية ونهب المزيد من الموارد الطبيعية والسيطرة على الحدود والمجال الجوي والكهرومغناطيسي والحدود البحرية وتعزيز نظام الفصل العنصري في القرن الحادي والعشرين، مقابل إنكار حق فلسطين في الوجود، والقضاء على احتمالات حل الدولتين وأمست هذه الممارسات بحاجة إلى ردع فوري”.
وأشاد عريقات بدعم البرلمانات وقراراتها بمنع استيراد منتجات المستوطنات الاستعمارية والتي من شأنها حماية آفاق السلام العادل والدائم.
وأضاف: “هذه الخطوات الشجاعة من شأنها تعزيز العلاقات مع فلسطين والبناء عليها، وتفسح الطريق أمام بقية أعضاء الإتحاد الأوروبي للحذو حذوها”.